Reviews

انتهيت منها دون وعي مني ، أنقصت نجمة لأنها قصيرة جداً ولم أكتفي منها !

"كنت احمل في داخلي على الدوام لاعبا مهزوما يتوعد بالانتقام " السيد باء من الممتع أن تقرأ الرواية و قد لعبت الشطرنج من قبل حتى و لو بمستوى بائس فقد انتهيت منها سريعا و كانني في مباراة ❤️❤️

حرفياً صداع من كتر العبقرية

"أجل إنه كتاب! لقد مضت عليّ أربعة أشهر لم ألمس خلالها كتابًا واحدًا بيدي. ومجرد التفكير في تأمل سلسلة من الكلمات وعدد الأسطر والصفحات والأوراق كان كفيلًا بإبهاري. كتاب يتيح لي الاطلاع على أفكار رجل آخر، أفكار مختلفة وجديدة قد تشغلني عن هواجسي. أي اكتشاف مذهل ومريح هذا!" جعلتني هذه الرواية القصيرة أمتثل شعورًا غريبًا، شعور لا أستطيع تبينه على وجه الدقة، لكن أحس بمزيج من البرد والخوف، أشعر بهمدان في جسدي زادت حدته بعد معرفتي بإنتحار ستيفان بعد كتابة تلك الرواية بأيام! "عندما تكون فريسة لهوس ما فإن خطر الانتكاسة قائم دائمًا حتى الشفاء منه. وبعد الشفاء التام من التسمم بلعبة الشطرنج من الأفضل عدم الإقتراب من الرقعة مرة أخرى... أنت تفهم إذن... سألعب جولة واحدة لأعرف قيمة نفسي، ليس أكثر"

ياا رباااه مستحيييل مستحيييل. هستيريا، جنون، دراما. ستيفان يا لعييين يا مجنوون. طوال قراءه الروايه وصوت فارس عوض بالجمل دى بيرن ويصرخ ف دماغي

جميلة جدا وحسيت معاها بأحساس غريب وكأن انا اللي بلعب

"كانَ عليّ أن أجترّ أفكاري، حتى تخنقني، وأضطّرَ إلى لفظِها".

ستيفن زفايج ، احد اعظم الكتاب علي وجه الارض قاطبة

ملحمة رغم قصرها؛ بل هي ملحمة لأنها قصيرة تكثيف رهيب لحادثة قد تكون عابرة، لكن السرد جعلها أوسع مِن مجرد "لعبة شطرنج بين اثنين" قبل أن تقرأ هذه الرواية عليك أن تعرف أن صاحبها( ستيفان ) قد انتحر بعد كتابتها بخمسة أسابيع، وكتب رسالة لصديقه هرمان كيستن:« ليس هناك شيء مهم أقوله عن نفسي. كتبت قصة قصيرة حسب أنموذجي المفضل البائس، وهي أطول من أن تنشر في صحيفة أو مجلة، وأقصر من أن يضمها كتاب وأشد غموضاً من أن يفهمها جمهور القرّاء العريض وأشد غرابة من موضوعها في حد ذاته " اقشعر بدني وأنا أقرأ الصفحات ٤٥ حتى ٥٦ وتذكرت السجن الذي مكثت فيه تسعة أشهر مع فارق التشبيه طبعاً لكن الوحدة حقاً تنخر في الروح وتسلب لبّ المرء. كل الشكر والله لدار مسكيلياني على ما تتحفنا به من أعمال عظيمة.














