Reviews

Ich liebe dieses Buch.
Ich konnte durch Sophies Welt die Geschichte der Philosophie, die Philosophen und Denker kennenlernen. Dazu gehört sehr viel Geschichte mit dazu, was ich sehr mochte.
Es ist eine Reise von der Antike bis zur Moderne. Man lernt die verschiedenen Ideen und Denkweisen kennen, die verschiedenen Zeitepochen und was sich alles mit der Zeit verändert hat. Von Sokrates bis Descart, Kant, bis hin zu Darwin und Freud. Ist natürlich auf den Westen beschränkt.
Ich fand es sehr unterhaltsam, da die Handlung eine krasse Wende bekommen hat, die wiederum auch einen philosophischen Hintergrund hat. Richtig gut gemacht 🙌🏻
Ich kann es aber nicht denjenigen empfehlen, der nicht in seiner eigenen Religion gefestigt ist, da die verschiedensten Ideen einen verwirren können.

كل شكل من أشكال الحياة، مهما كان صغيراً، يساهم بطريقته بشيء أكبر. نحن المركب الحي الكبير الذي يدور حول شمس مستقلة داخل الكون. لكن كلاً منا هو أيضاً مركب يجتاز الحياة بحمولته من الجينات. فإذا ما توصلنا الى تسليم البضاعة في المرفأ المناسب، لا تكون حياتنا عبثاً...

** spoiler alert ** نوعية الكتب التي تجعلك دائمًا تتسائل. وده شيء جيد جدا في أي رواية

فيل سوف: في اللغة اليونانية القديمة اي الباحث عن الحقيقة. و الفلسفة هي البحث عن الحقيقة. و هذا هو ما يتعرض له الكتاب تاريخ الفلسفة. بالنسبة لمن هم غير متخصصون في علم الفلسفة, دائما ما كانوا يجدون الكتب التي تتحدث عن هذا العلم شديدة التعقيد و غير ممتعة, و هو ما استطاع الكاتب هنا تغييره. فالكاتب جوستين جاردر استطاع من خلال حبكة درامية بسيطة للغاية ان يحكي لك تاريخ الفلسفة من عصر اليونايين الأوائل و تتطورها الى عصور النهضة البرتو الرجل العجوز الذي استخدمه الكاتب ليروي تاريخ الفلسفة للطفلة صوفي هو ما جعلني مهتما بالقراء و متابعة تطور فكر البشرية و تاريخ اولئك الذين رفضوا التقليد و قرروا ان يفكروا ليبحثوا عن الحقيقة أرشحه لمن يريد ان يتعلم ما هو معنى الفلسفة أو من يريد كيف كان يفكر الناس عبر كل العصور Merged review: فيل سوف: في اللغة اليونانية القديمة اي الباحث عن الحقيقة. و الفلسفة هي البحث عن الحقيقة. و هذا هو ما يتعرض له الكتاب تاريخ الفلسفة. بالنسبة لمن هم غير متخصصون في علم الفلسفة, دائما ما كانوا يجدون الكتب التي تتحدث عن هذا العلم شديدة التعقيد و غير ممتعة, و هو ما استطاع الكاتب هنا تغييره. فالكاتب جوستين جاردر استطاع من خلال حبكة درامية بسيطة للغاية ان يحكي لك تاريخ الفلسفة من عصر اليونايين الأوائل و تتطورها الى عصور النهضة البرتو الرجل العجوز الذي استخدمه الكاتب ليروي تاريخ الفلسفة للطفلة صوفي هو ما جعلني مهتما بالقراء و متابعة تطور فكر البشرية و تاريخ اولئك الذين رفضوا التقليد و قرروا ان يفكروا ليبحثوا عن الحقيقة أرشحه لمن يريد ان يتعلم ما هو معنى الفلسفة أو من يريد كيف كان يفكر الناس عبر كل العصور

"الإندهاش يخلق الفلسفة" - "كان هناك فيلسوف إغريقي قديم يعتقد أن الفلسفة ولدت بفضل دهشة البشر. وكان يقول إن كون الإنسان حي، هو شئ من الغرابة بحيث تظهر الأسئلة الفلسفية من تلقاء نفسها .. فالفيلسوف هو إنسان لم يستطع يوماً أن يتعود على العالم. العالم يظل بالنسبة له شيئاً غير قابل للتفسير، شيئاً غريباً." - تبدأ الرواية بتلقي (صوفي) ذات الأربعة عشر عاماً بريد من شخص مجهول به رسالة غريبة: "من أنتِ؟" "من أين جاء العالم؟" تحاول صوفي عبثاً أن تجد جواباً لهذه الأسئلة، ولكن ذلك الشخص المجهول يتحول لمدرس فلسفة ويرسل لها دروس عن تاريخ الفلسفة عبر العصور بأسلوب بسيط ومع وجود أمثلة للتوضيح، يعرض لها الأسئلة والمناهج المختلفة اللي اتبعها الفلاسفة من فلاسفة الطبيعة لسقراط، أفلاطون، أرسطو مروراً بالعصور الوسطى وعصر النهضة، الباروك، التجريبي فالرومانسية وصولاً للمرحلة المعاصرة. إن هذه الرواية تجعلك تطرح نفس الأسئلة اللتي كانت الشغل الشاغل للفلاسفة وتتعجب من عدم تفكيرك بها فيما مضى فمثلاً: - هل يجدر بنا الاعتماد على حواسنا مثلما قال (أرسطو): "لا شئ يوجد في الوعي، دون أن يوجد قبلاً في الحواس"، لكن ما يدرينا أن حواسنا لا تسخر منا مثلما آمن (ديكارت) الذي قال "كل شئ قابل للشك ولا يمكننا الوثوق إلا بالعقل" ؟ - هل القدرة على التمييز بين الخير والشر فطري مثلما قال (سقراط) و (كانت) أم أن المعايير الأخلاقية نسبية تختلف بعادات وأعراف المجتمع مثلما أعتقد السفسطائيون؟ - هل نستطيع اثبات وجود الله بالعقل كما قال (توما الأكويني) أم أن الله بطبيعته مستعص على الإدراك الفكري كما آمن مفكرو عصر النهضة؟ - هل كان (ديكارت) على حق في أن الروح والجسد كيانان منفصلان أم أنهم مادة واحدة كمان تصور (سبينوزا)؟ - هل الكون خاضع لقوانين الفعل السببي أن كل شئ يحدث لسبب مثلما آمن (كانت) أم (هيوم) كان على حق في اعتبار أن تلك القوانين نتجت عن العادة سواء كانت منطقية أو غير منطقية؟ • أم أن الحقيقة ذائبة بشكل أساسي ولا نستطيع الكلام عن حقائق أبدية لأنه لا وجود لعقل لازمني كما قال (هيغل)؟؟ - تكمن العبقرية في وضع الكاتب لهذا الكم من المعلومات الفلسفية في هيئة رواية للتشويق والتغييرات اللي تحدث لأبطال الرواية تضيف أسئلة جديدة بداخل عقلك وتجعلك تبدأ بالدوران معهم. - كان الشرح مستضيفاً أكثر في الفلسفة القديمة عن الحديثة، فلم أستطع هضم بعض الفلسفة الحديثة لاقتصار الشرح. -وبالنهاية لا يمكن أن نجد أصدق من قول سقراط الذي كان يؤكد أنه لا يعرف إلا شئياً واحد "أنه لا يعرف شئ".

احترت هل أعطى "عالم صوفى" 3 او 4 لكن تقييمى لها اقرب ل 3.5 قبل أن ابدا عالم صوفى ليس كتابا سيئا لكن يحبطنى أنه كان يمكن أن يكون أفضل من ذلك "عالم صوفى" هى رواية تنقسم الى شقين احدهم روائى و الاخر القسم الفلسفى أولا:القسم الروائى لم اكن من محبية , حاولت لكن بلا جدوى كان البداية بطيئة و اتبعت روتين البرتو يبعث رسالة الى صوفى و هى تذهب اليه ليعطيها دروسا فى الفلسفه ثم يأتى الجزء التانى وتظهر مفاجأه و تبدا الاحداث فى الاسراع وكان الجزء الثانى بالنسبة لى أفضل من الاول ثانيا:القسم الفلسفى مممم ليس سيئا لو كنت اول مره تقرأ عن الفلسفة سوف تبهر بهذا الجزء , لكن أن كنت قرأت قبل ذلك سوف تحبط المؤلف يحاول أن يحكى تاريخ للفلسفة لقد كانت فى بعض الفلاسفة معقولة لكن فى أخرين كا "هيجل" و "كانت" و أخرين بالذات فى الجزء الثانى من الكتاب تجعلك حائرا يحاول أن يبسط فلسفتهم أكثر من كتاب فلسفى بسيط فتسبب فى أرباكى كما كان المفروض أن يقول مدخل الى تاريخ الفلسفة "الغربية" لانه تجاهل تماما فلاسفة الشرق غير فى بضع كلمات كابن رشد و بوذا و كنفوشيوس كما ضايقنى مروره على "نيتشه" سريعا لكن هذا راى شخصى لى فى النهاية أن كنت جديدا تماما على الفلسفة سيعجبك جدا اما ان لم تكن فهو يستحق على الاقل قراءه


















Highlights

«Man ist jedenfalls nicht besonders frei und selbständig, wenn man nur seinen Lüsten folgt.« Man kann sich zum Sklaven von allem möglichen machen. Ja, man kann sogar Sklave des eigenen Egoismus werden. Es er- fordert ja gerade Selbständigkeit - und Freiheit, sich über die eigenen Lüste und Laster zu erheben.«d

Aus unterschiedlichen Gründen werden die meisten Vom Alltag dermaßen eingefangen, daß die Verwunderung über das Leben weit zurückgedrängt wird.

Einer der alten griechischen Philosophen, die vor über zwei- tausend Jahren gelebt haben, glaubte, daß die Philosophie durch die Verwunderung der Menschen entstanden sei. Der Mensch findet es so seltsam zu leben, daß die philosophischen Fragen ganz von selber entstehen, meinte er.